اضرار خطيرة جدا للمصابيح الموفرة للطاقة على اطفالك وعلى اسرتك
4- التأثير على البيئة: يتطلب إنتاج وتصنيع المصابيح الموفرة للطاقة استخدام موارد طبيعية محدودة وإنتاج العديد من النفايات الصلبة، وهذا يؤدي إلى تلوث البيئة وتأثيرها على الحياة البرية والأوساط البشرية.
5- الحرارة: تصدر المصابيح الموفرة للطاقة كميات قليلة من الحرارة، وهذا يمكن أن يؤثر على درجة حرارة الغرفة ويزيد من استهلاك الطاقة لتكييف الهواء.
بشكل عام، يجب على المستهلكين الحرص على استخدام المصابيح الموفرة للطاقة بحذر، واتباع الإرشادات المحددة في التخلص منها بشكل صحيح، وتفادي تعريض أنفسهم والبيئة لأي مواد ضارة
تسبب المصابيح الموفرة للطاقة، الجهد والتعب للانسان وتجعله
لا يستطيع ان يخلد الى النوم، فيصاب بالأرق الشديد والمرهق
الاشعة فوق البنفسيجية والضوء الازرق، الذى يخرج من المصابيح الموفرة للطاقة
قد تؤدى الى الاصابة ببعض الامراض، لدى الاشخاص الذين يكونون حساسين للغاية من هذه المصابيح
يصيب الجسم البشرى بمعدلات كبيرة من الاشعة فوق البنفسيجية وذلك يحدث له
ان قمت بوضع المصابيح الموفرة للطاقة، بالقرب جدا من جسدك، لفترة من الوقت، تخطت العشرون ساعة
والاشخاص الذين يواجهون مشاكل فى الجلد، كأى نوع من المرض الجلدى
قد يصيبون بشدة من هذه المصابيح، ان وضعوها بالقرب منهم
ذلك الامر يحدث فقط فى المصابيح الموفرة للطاقة، اما المصابيح الاخرى
لا تسبب اى من هذه الاضرار ولكن الاضرار التى تسببها المصابيح الموفرة للطاقة
يصاب بها فقط القليل، فلا يصاب بها جميع الناس
فهى تكون على حسب حساسية بشرة الشخص وان يكان يعانى من امراض جلدية
مخاطر المصابيح الموفرة للطاقة على الاطفال:
تشير الدراسات العلمية إلى أن المصابيح الموفرة للطاقة (CFLs) لا تشكل خطرًا مباشرًا على الأطفال، ولكن يمكن أن تحتوي على بعض المواد الكيميائية الضارة إذا تم كسرها. وتتمثل هذه المواد في الزئبق والذي يعتبر سامًا عندما يتم تعرضه للهواء.
إذا حدث كسر لمصباح الموفر للطاقة، فقد يتعرض الأطفال لخطر التعرض للزئبق. وتشمل الأعراض المحتملة للتعرض للزئبق اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي، والتهابات الجلد، واضطرابات في الجهاز الهضمي، وغيرها من الأعراض الصحية الخطيرة.
تابع الموضوع..!!
للمتابعة اضغط متابعة القراءة:
