اضرار خطيرة جدا للمصابيح الموفرة للطاقة على اطفالك وعلى اسرتك
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
اضرار خطيرة جدا للمصابيح الموفرة للطاقة على اطفالك وعليك وعلى اسرتك
يتم صنع المصابيح الموفرة للطاقة بطريقة مختلفة عن تلك المستخدمة في المصابيح الكهربائية التقليدية،
ويمكن صنعها باتباع الخطوات التالية:
- تحضير الأسلاك واللمبات: يتم تحضير الأسلاك الكهربائية واللمبات الموفرة للطاقة.
- تجميع الأجزاء: يتم تجميع الأجزاء الداخلية للمصباح، بما في ذلك اللمبة الموفرة للطاقة والمكثفات ومحركات التشغيل والموصلات.
- حشو الغلاف: يتم حشو الغلاف الخارجي للمصباح بالغاز المثالي (عادةً الأرجون) لتقليل الاحتكاك وتحسين فعالية اللمبة.
- التحكم في درجة الحرارة: يتم تحكم في درجة الحرارة المتولدة من اللمبة الموفرة للطاقة لضمان أن الغلاف الخارجي للمصباح لا يصبح ساخنًا جدًا.
5- التحقق من الجودة: يتم التحقق من جودة المصابيح المصنوعة والتأكد من أنها تستوفي المعايير والمواصفات المطلوبة.
يجب الانتباه إلى أن صنع المصابيح الموفرة للطاقة يتطلب معدات وأدوات خاصة، ومواد أولية ذات جودة عالية، ويحتاج إلى مهارات وخبرة في مجال الإلكترونيات. ويجب اتباع إجراءات السلامة اللازمة لتفادي الحوادث.
تعد المصابيح الموفرة للطاقة أحد أنواع المصابيح الحديثة التي تستخدم بكثرة
في العديد من المنازل والمؤسسات الحكومية والخاصة، وذلك لأنها تستهلك كمية أقل
من الطاقة وتوفر المال وتحافظ على البيئة. ومع ذلك، فإن هناك بعض الأبحاث
التي تشير إلى أن هناك اضرار المصابيح الموفرة للطاقة على الصحة والبيئة.
في هذا المقال، سنناقش بعض الأضرار الشائعة للمصابيح الموفرة للطاقة.
1- احتوائها على الزئبق: تحتوي المصابيح الموفرة للطاقة على كمية صغيرة من الزئبق،
وهو مادة سامة يمكن أن تسبب ضررًا على الصحة إذا تم التعرض له في كميات كبيرة.
وفي حالة تلف المصباح الموفر للطاقة، يجب التعامل معه بحذر خاص
واتباع الإرشادات المحددة في التخلص منه.
2- الأشعة فوق البنفسجية: تصدر المصابيح الموفرة للطاقة كمية قليلة من الأشعة فوق البنفسجية، وهي نوع من الأشعة الضارة التي يمكن أن تسبب أضرارًا على الجلد والعيون.
3- التأثير على نوعية الإضاءة: تعتبر المصابيح الموفرة للطاقة أقل سطوعًا من المصابيح العادية، وهذا يعني أن الإضاءة التي توفرها ليست دائمًا مريحة للعين، ويمكن أن تؤثر على الأداء البصري والصحة النفسية.
تابع الموضوع..!!
للمتابعة اضغط متابعة القراءة:
