الخميس 21 نوفمبر 2024

تزوجت قرين زوجي القصة كاملة

انت في الصفحة 2 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز

وعدى شهر والتاني والتالت ومافيش جديد لدرجة إن بابا بدأ يتكلم معايا في إننا نرجّع لأهله الدهب والحاجة اللي كان جايبها ونفسخ الخطوبة لكن انا كنت بحبه ومتمسكة بالأمل في ظهوره على الرغم من الشك اللي كان بدأ يتغلغل لقلبي يوم بعد يوم،، لكن كنت دايما بحاول أنفيه وأقول في نفسي إن ياما حالات اختفت لشهور ولا حتى سنين ورجعت ظهرت،، ومنهم ناس فعلا كانوا مختفيين لاسباب خارجة عن ارادتهم وناس تانية كانت مختفية بارادتها،،
وفضلت أقاوم أي إحساس إحباط جوايا وأقاوم رغبة بابا في فركشة الخطوبة لغاية ما خلاص كان بقى على آخره ونوى يفاتحهم بنفسه في الموضوع وفي الوقت دا جالي تليفون من جدة أحمد أم والدته،،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

كانت بتقول إن عندها طريقة ممكن تعرف بيها إذا كان أحمد عايش ولا لا،، ولو عايش ممكن نعرف كمان مكانه،، لكن لازم أكون أنا موجودة لأن الطريقة دي محتاجة حاجه أو حد يكون قلب أحمد متعلق بيه جدا قبل غيبته وإن غالبا الحاجة دي هي أنا،، لأن أكتر حاجة كان بيتمناها أحمد قبل ما يختفي هي إن فرحنا يتم على خير وإننا نبقى سوى
فسألتها_وإيه هي الطريقة دي يا تيته؟؟

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

فردت=لما تجيلي بكره بالليل هتعرفي تي لكن بلاش تجيبي أبوكي ولا اختك وانا هخلي ساميه بنتي تعدي عليكي وتجيبك معاها ومش هيبقى موجود غيري أنا وانتي وساميه ورانا ضيفة زي أختي…
وقفلت معايا واغي بدأت تودي وتجيب وتفكر في إيه هي الطريقة اللي ممكن تدلنا على مكان أحمد

واغي بدأت تودي وتجيب وتفكر في إيه هي الطريقة اللي ممكن تدلنا على مكان أحمد وبصفة عامة كنت متوقعة إنها هتكون حاجة ليها بالسحر والجن والعفاريت خاصة إني لما زرت جدته مرة قبل كده حسيت إنها ممكن تكون من النوع اللي مؤمن بالحاجات دي،، لكن على كل الأحوال أنا كنت مستعدة أعمل أي حاجة عشان أعرف أحمد راح فين ولا حصل له إيه

وفعلا تاني ليلة عملت المستحيل عشان أخرج لوحدي مع طنط سامية مامت أحمد ووصلنا الساعة تسعة بالليل جدته في صفط اللبن..
ال نفسها كانت عادية جدا مش باين عليها أي شيء مختلف عن المرة اللي جيت زورتها فيها قبل كده وماكانش في أي حاجه بتوحي بأي قلق
فقعدنا انا وطنط وتيتا في الانترية لغاية ما دق جرس الباب وقامت تيتا فتحت فدخلت واحده عجوزة أوي وضهرها محني وشكله إتضائل مع الزمن
كانت لابسه أسود في أسود ومعاها بنت صغيرة ممكن عندها حوالي عشر سنين او حداشر سنة وماسكه الست العجوزة من إيدها وبتوجهها

انت في الصفحة 2 من 10 صفحات